@xaeemxx Profile picture

'

@xaeemxx

.

Joined January 2017
Similar User
أحّا بئه photo

@un_defined_yet

🐈‍⬛ photo

@iifiiO1

دامسّ . photo

@emptynes__

ناصر بن وليد photo

@inwe9er

𝖭𝖺𝗇 photo

@nllllrn

aHlam. photo

@LLuom

بشاير🪴. photo

@iib_56

forgotten as if you never were photo

@Flawlessuary

Sunset🎈 photo

@o900ee

عبدالرحمن بن احمد ★🪐. photo

@3bdellr7man_

Bader alhajri photo

@bader_bn_farraj

s photo

@shron_ab

عُمر photo

@pquuii

B photo

@bet5ul

Fatmah photo

@fmgirls9

عِندمَا تَبكين لنْ أحضنكِ وسَ ابعدكِ حتَى تهدأينْ ! ، لأنِي أعلمُ أنكِ كَثيراً في حُضنِي سَ تبكينْ ، وأنا أتألمُ بدموعكِ كيف وهِي بأحضانِي !


لكِ حديثي عفوي ، عفويٌ للدَرجة التِي يراهَا الجميعُ مبالغاً فيهَا إلا أنتِ ، يراهَا الجميعُ ساذجة وغبية وتَنم عن فكرٍ صغيرٍ وتصنع إلا أنتِ !


يَ فتَى ولدتَ دونَ غطاءٍ أو مَال ، بَاكياً وحيداً ، خرجتَ لِظلمةٍ أبعادُهَا وطنٌ بِ وطنْ ! ، وتَمسكتَ بنورٍ أقصَى مداهُ حضنُ أم !


لِنكتُب غَزل ! ، المعَركة الوحيدة التِي نَحنُ فِيهَا فائزينْ ! ، التِي سَ تُنصِفنَا أو سَ تُهلكنَا ألم ! ، فِي الحالتينِ نحنُ لهَا راضينْ !.


أنتِ تَعلمينَ جوهرِي ، تَعلمينَ مَن أكونْ ، تَعلمينَ صَغائر أمورِي وكبائرهَا ، تَعلمينَ أنِي بجانبكِ أكونُ طفلكِ وتَكونينَ أمِي !.


كتابَاتِي لكِ ، اقرأيهَا جيداً ، طفوليةً كانتْ ، سَخيفة ، لا واقعية ، أو غير عَقلانية ، هِي لكِ ، وأنتِ مَن سَ يشعر بهَا وهذا مَا يَهُمنِي !


احتَرق صَدرِي وأنتِ أمَامِي ، بدأت عَيناي تَهزمنِي ، صَرختُ ولمْ يَخرج مِنْ فمِي أي صوتْ ، لقد كُنتُ فِي فَراغ ، ولم تُحركِ سَاكناً !.


وكأنَ عقلِي وضِعَ قَسراً داخِل جَسدِي ، أنا عَلى وشك البُكاء عَلى سوء القَدر وربِي !.


لمْ أصل لقنَاعة تُحتِّمُ نِسيانَكِ ! ، ولا لِكُرهٍ يُسهلُ حَياتِي ، لم أستَطع تَرككِ تُغادرِينْ ! ، كم مَغلوبٌ أنَا عَلى أمرِي !.


سخفُوا المشاعر ، قتلوا الطُهر ، وقالوا واقعنَا اكبرُ من هُراراءتكم ! ، منْ يكتمُ سَ يَنفجر ، والباردُ سَ يبكي ، والعمر واحدٌ ونحنُ لراحلون !


كفانا حُزناً وبُكاء ، المسافاتُ بيننا أعلم ، والكُل ضدنَا تَعلمين ، هذا واقعنَا ولدنَا فيه ، ولكن انظري للجانب المُشرق ؛ قلبكِ نبض رغم ذلك !


كُن واثقاً بِنفسك ، ودعها قَبل الجميع ، لا تترك مَجالاً أن تَضعف ، أو أنْ يُقلل منك ، اخسَر الكُل إن تَطلب الأمر ذلك ، وتَمسَك بِمن يُقدرك !


أحبكِ فَ أنتِ التَساوي ، صِراطُ الله فِي الأرض ، أمشِي عليهِ لبِر أحضانكِ ! ، أسيرُ فيهِ مُطمئناً ، لكِ أن تَتخيلِي حجم الأمانِ فِي ذلك !.


أنَا سَعيدٌ لأنكَ هُنَا وأنَا هُناك ، لأنِي نلتُ مَالم يَكفِي ولم ابحَث عنْ المزيد ، بالمناسبة عن المزيد ... هَل تُريدُ عنِي المزيد ؟!.


أحبكِ حبيبَتِي ، يامنْ تُذكريني مغزى الحَياة ، يامنْ تُرغمينِي أن أبقى فيهَا ، أحبكِ وهل تَعلمينْ ؛ - أنكِ سببٌ يدعونِي استَيقظ كُل صباح !


استَمِعُ لأغنياتِي القَديمَة لا لأستَرجِع حُباً قَديم ، أو ذكرَى جَميلة ، استَمعُ لأستَعيدَ وقتاً كُنتُ فيهِ وحيداً وقَلبِي قطعة واحِدة !.


لازِلتُ أشعُر بكِ بِجانبِي رُغمَ إمسَاككِ بيدٍ غَير يَدي !.


لازَال صَوتُ أغنياتكِ فِي أذُنِي ، حتَى مقاعِدُ سَيارتِي اشتَاقتْ لصوتكِ وطَيشكِ !.


لازِلتُ اذهب لمنزلك بين الفينةِ والآخرى ، فِي الحقيقة لم اذهَب إليهِ مُنذ زمن ، ولكن أعلمُ أنَ اللوحَ المُقابل لبابكِ لازال أصفراً كَ شمس !.


أنا مؤمنٌ أنِي سَ أعيش فِي ظِلالكِ وحيد ، وكأنكِ سقفٌ لعالمِي ، وكأنكِ أوجهُ الناس ، وكأنكِ غزوتي جَسدِي وزرعتِي نفسكِ آلاف المرات هُناك !.


Loading...

Something went wrong.


Something went wrong.