اليتجان السبعة ❤️

أَلَمْ يَعْلَمْ بِأَنَّ اللَّهَ يَرَىٰ

مَن يَهْدِ اللَّهُ فَهُوَ الْمُهْتَدِي

اللهم صلِّ وسلِّم على من شرحت به القلوب، وهديت به من الضلالة وعلمت به من الجهالة وأخرجتنا به من الظلماتِ إلى النور

إِنَّ الْفَضْلَ بِيَدِ اللَّهِ يُؤْتِيهِ مَن يَشَاءُ

#محمد_عبده_60_عام ياحلووووها من ليلة اطربنا فيها من ١٠-٤ الفجر! اداء يفوق الوصف من رجل قارب الثمانين تبارك الرحمن 🤍🤍🤍🤍 يالله ان تحفظه

التذاكر تم بيعها الحمدالله 🙏🏻

"أفيض بكثافة مع من يشبهني لكنني أتعمّد الجفاف في كل مكان لا يلائمني ."

مازالت تؤنسني مقولة الرافعي "يجعلُ الله الهموم مُقدّماتٍ لنعمٍ مخبوءة"

في حال أن اللذي تحب الانفراد فيه عن الجموع، يحب أيضًا الانفراد فيك.. ❤️

كُن ذَوَّاقًا عند النظر، فلا تنظر بجُحُوظ ولا تنظر بتجسُّس، فلْتَكُن قائِد نظرتك. وكن ذواقًا في نبرتك، فالكلمة الطيّبة حين تخرج بنبرة قاسية يصبح وقعها مزعجًا. وكن ذواقًا في ظنونك، فلا تحمل ظن الضرر من إنسان قبل أن ترى ضرره بعينيك، ولا تحمل ظن الخيبة من نفسك، قبل أن تجرّب قدراتك.

قالت العرب قديماً؛ "إذا كبر جرحك مع الوقت خاوه" وهذي مرحلة عجز النسيان والشفاء، ما عاد به طبّ

كلمّا تعمّقت في معرفة نفسك، كلمّا اكتشفت أنّ معرفة الآخر أمر مُعقّد.

من النباهة أن يلاحظ المرء الأشياء البسيطة التي تُبذل من أجله، واظهار علامات الامتنان من حسن الخلق

"كان الفرق شاسع بين أنّ تعتذر لأنّك أغضبتني وبين أن تعتذر لأنّك خذلتني.. الغضب يكفيه الاعتذار، وأحيانًا يكفيه فقط مساحة من الوقت والصمت، لكن الخذلان لا يخفّف مرارته الاعتذار، ولا الوقت ولا الصّمت.. كلّ الآمال تسقط دفعة واحدة.. تهوي وتذوي وبشدّة."

ليس منا أحد إلا ويقتله الندم على قرارات خاطئة، ويذيبه الخجل من حماقات مرتكبة، فتلك من لوازم ضعف الإنسان وعجزه وقلة حيلته، والعاقل من يجعل من تلك الحسرات مشاعل تضيء له مظلمات الدروب وتصرفه عن تكرار العيوب، لا نارًا تذيب قلبه وتسحق ما تبقى من أمله، ولا يلدغ المؤمن من جحر مرتين.