@BelkacemAidaoui Profile picture

بلقاسم الأمين

@BelkacemAidaoui

سُبحَانَ الله وَبِحَمْدِهِ، سُبحَانَ الله الْعَظِيمِ

Similar User
أبوعبدالله نعيمي photo

@8Qo8O08PK4VuoEJ

حمد جويبر photo

@hamad_jowiber

صلو على النبي photo

@aljunibi_m

أحمد السلحوب photo

@ahmad50233

عرفان الإسلام photo

@IrfanAh55516359

ابو دالين photo

@abodalin2030

شاعرات وشعراء وطن photo

@Shaeratwatn

Ashraf Areikat photo

@ashrafareikat

حمود الحامد الحربي photo

@hmodalhamed

somaia photo

@somaiaalabd123

مصطفى محمد photo

@ali455730

هشام عبدالجبار photo

@SMWbXxrhuOx5fxM

بن خيال photo

@mhdibenkhayal

blonde fran fine photo

@young_bananna

محمد حسين ابو قطيش photo

@abuktaish

Pinned

قال سفيان الثّوري رحمه الله: لا تُبغِضْ أحَدًا مِمّنْ يُطِيعُ الله، وَكُنْ رَحِيمًا لِلْعَامّةِ وَالْخَاصّةِ، ولا تَقْطَع رَحِمَكَ وإنْ قَطَعَكَ، وَتَجَاوَزْ عَمّنْ ظَلَمَكَ؛ تَكُنْ رَفِيقَ الأنبياءِ وَالشُّهَدَاءِ. [حلية الأولياء، ٨٢/٧]


يُؤتَى يَوْم القيامةِ بأُناس معهم مِنَ الحسنات، كأمثال جبال تهامة حتّى إذا جيء بهم جعلها الله هباءً منثورًا، ثمّ يقذف بهم في النّار. قيل: كيف ذلك؟ قال: كانوا يُصَلُّون، ويصومونَ ويُزَكُّون، ويحجّون، غير أنّهم إذا عرض لهم شيءٌ مِنَ الحرام أخذوه فأحبطَ أعمالهم. [اتّقاء الحرام، 88]


صَلّى عَلَيكَ الله في عَلْيَائِهِ، ما الْتَمّ غَيمٌ ثمّ جَادَ فَأمْطَرَا


ثَلَاثَةُ أيّامٍ هِيَ الدّهْرُ كُلّهُ وما هُنَّ غَيرَ الأمْسِ وَالْيَوْمِ وَالْغَدِ وما الْبَدرُ إلّا وَاحِدٌ غَيرَ أنّه يَغِيبُ ويأتي بِالضِّيَاءِ الْمُجَدِّدِ


وَلَسْتُ بِمِفرَاحٍ إذا الدّهْرُ سَرّنِي ولا جازِع مِنْ صَرفِهِ الْمُتَقَلِّبِ


كان سُلَيمَانُ بنُ دَاوُد عليه السّلام إذا أصبَحَ تَصَفّحَ وُجُوهَ النّاسِ حتّى يَجِيءَ إلى الْمَسَاكِينِ فَيَقُولَ: مِسْكِينٌ جَلَسَ مَعَ مَسَاكِينَ. [الزّواجر، 129/1]


إذا ضاقَ بابُ الرّزقِ عنكَ بِبَلْدَةٍ فَثَمّ بِلَادٌ رِزْقُهَا غَيرُ ضَيِّقِ وإيّاكَ وَالسُّكْنَى بِدَارِ مَذَلّةٍ فَتَشْقَى بِڪَأْسِ الذِّلّةِ الْمُتَدَفِّقِ فَمَا ضَاقَتِ الدّنيا عَلَيكَ بِرَحبِهَا ولا بابُ رِزقِ الله عَنكَ بِمُغلَقِ


عَجَبًا لِمَنْ يَخَافُ الْعِقَابَ كَيفَ لا يَكُفّ عَنْ الْمَعَاصِي؟! وَعَجَبًا لِمَنْ يَرجُو الثّوَابَ كَيفَ لا يَعمَلُ؟! [أدب الدّنيا والدّين، 121]


عن أحمد بن حرب، قال: عبدتُ الله خمسين سَنةً، فما وجدتُ حَلاوَةَ العبادةِ حتّى تركتُ ثلاثة أشياء: تركتُ رضَا النّاس؛ حتّى قدرتُ أنْ أتكلّمَ بالحقّ. وتركتُ صُحبَةَ الفاسقين؛ حتّى وجدتُ صُحبة الصّالحين. وتركتُ حلاوة الدّنيا؛ حتّى وجدتُ حلاوة الآخرة. [سير أعلام النّبلاء، 34/11]


قال أبو بكر الصّدّيق رَضِيَ الله عنه: كنّا نَدَعُ سبعِينَ بَابًا مِنَ الْحَلَالِ، مَخَافةَ أنْ نَقَعَ في بابِ الْحَرامِ. [اتّقاء الحرام والشّبهات، 124]


إذا تَرَحّلْتَ عن قَوْمٍ وقد قَدَرُوا ألّا تُفَارِقَهُمْ، فالرّاحِلُونَ هُمُ


فَقَد يَغدرُ الْخِلُّ الْوَفِيُّ لِهَفْوَةٍ وَيَحلُو الرِّضَا بَعدَ الْعَدَاوَةِ والشَّرِّ وفي النّاسِ مَنْ تَلْقَاهُ في زِيِّ عَابِدٍ وَلِلْغَدرِ في أحشَائِهِ عَقْرَبٌ تَسْرِي!


وَعَاشِر بمَعرُوفٍ، وَسَامِح مَنِ اعتَدَى، وَدَافِع، وَلَڪِنْ بِالّتِي هِيَ أحسَنُ


عَنِ الْحَسَنِ، قال: أدرَكْتُ أقوَامًا كانوا لا يَفْرَحُونَ بِشَيءٍ مِنَ الدّنيَا أتَوْهُ، ولا يَأْسُونَ على شَيءٍ منها فَاتَهُمْ. [الزّهد، 213]


خَلِيلَيّ، لا تَسْتَنْكِرَا لَوْعَةَ الْهَوَى، ولا سَلْوَةَ الْمَحزُونِ شَطّتْ حَبَاِئِبُهْ


ولا يَغُرّنّكَ مَنْ يُبدِي بَشَاشَتَهُ إليكَ خِدعًا؛ فإنّ السُّمَّ في الْعَسَلِ وإنْ أردتَ نَجَاحًا أوْ بُلُوغَ مُنًى فَاكْتُمْ أمُورَكَ عن حافٍ وَمُنتَعلِ


إذا كنتَ في كلِّ الأمورِ مُعَاتِبًا صَدِيقَكَ لَمْ تَلْقَ الّذي لا تُعَاتِبُه فَعِشْ وَاحِدًا أوْ صِلْ أخاكَ فإنّه مُقَارِفُ ذَنْبٍ مَرّةً وُمُجَانِبُه إذا أنتَ لَمْ تَشْرب مِرَارًا على الْقَذَى ظَمِئْتَ وأيُّ النّاسِ تَصفُو مَشَارِبُه!


كأنّ مُثَارَ النّقعِ فَوْقَ رُؤُوسِهِمْ وَأسْيَافنَا لَيلٌ تهَاوَى كَوَاكِبُه بعَثْنَا لهم مَوْتَ الْفُجَاءَةِ إنّنا بَنُو الْمَوْتِ خَفّاقٌ علينا سَبَائِبُه


أخرَجَ أبو دَاوُد في سُنَنِهِ، عَنْ عَبدِ الله بنِ عَمْرٍو، قال: قال رَسُولُ الله ﷺ: ((إنّهَا سَتَكُونُ فِتْنَةٌ تَسْتَنْظِفُ الْعَرَبَ، قَتْلَاهَا فِي النّارِ، اللّسانُ فِيهَا أشَدُّ مِنْ وَقْعِ السّيفِ))


صَلّى عَلَيكَ الله يا خَيرَ الْوَرَى ما أشْرَقَتْ شَمْسٌ وَلَاحَ صَبَاحُ


رَبّاهُ، إنّي مَهْمُومٌ فَتَوَلّنِي فَإلَيكَ تَمْضِي حاجَتِي وَنِدَائِي


Loading...

Something went wrong.


Something went wrong.