@AbdallaObaid100 Profile picture

Althaier Aljanoubi

@AbdallaObaid100

أزف وقت حديث الحقوق وأقول لها:أقسم بمن اقام السماء بلا عمد.أنني بمجرد أن استكمل الإثباتات على حقوقي المادية التي نهبتيها ومن معك،أن اظهر لك من داخل زواياقصرك،و من الهواء الذي تتنفسيه وسأنتزع حقوقي من جوف جوفك.لست وحدي..فأنا مئات من الناس الأسوياء من انصار الحق.آمل استيعابك.


آخر رسالة شفافة مني.(لكل من لا يعرف الحكاية). لسنوات طويلة كتبت في اكثر من موقع وحتى للصحف هنا في عدن.لم انبس بكلمة واحدة عن حقوقي المادية التي استحوذت عليها المخلوقة فلانة و من معها والتي ارسلت فيديو تهديد للعنوان الخطأ.لن اذكر ما قالته البديل عنها .لكن عليها أن تقرأ التالي.:


(توضيح لكل من اكن كل التقدير) قد يحدث أن تجد نفسك تفعل شيئاً معينا ،ثم بعد فترة ،و لقلة المعطيات، تعيد التقييم فترغب بالتوقف عن فعل ذلك الشئ. لكنك ،تحت شعار "من أجل عين،تكرم مدينة"،تجد نفسك مستمراً في فعل الشئ نفسه.(1)


بعد فترة تكتشف اضرار فعلك على نفسك،فتضطرللتوقف،من منطلق القاعدة الفقهية:درءالمضرة أولى من جلب المنفعة.حتماالكل يفهمني.الله يعلم أن هذا ليس تأففاً، و لا موجّه أو ردة فعل ضدأحد، و لاشوفة حال فلست من هؤلاء.مانقوم به واجب و حق ملزِم بأن تفيد البشر،ناسك و أهلك.لكن دونما اضرار بالنفس.


لا احد يستطيع اجبار احد على تغيير شخصه او سلوكه في الحياة.اتفق.كن ما تريده.وسأكون ما اريده. تحياتي و امنياتي لك بالسعادة. قلبي بيدي وانا اللي قلت له... .وان قلت له.......


فكريا و نفسيا(من وجهة نظري)ربما لأختلاف المنشأالأجتماعي و الفكري و السياسي ايضا، ممن كانوا يحاولون ايصال رسائل معينة،وتم وصولها.بناء عليه، ولعوامل اخرى أهمها انني خلال هذه التجربة،لم تكن لدي فرصة اختيار الناس الذين احتك بهم.لذلك قررت ايقاف السير في التجربة.مع فائق احترامي للجميع.


الحقيقة وإن هي لن تعجب الكثيرين،لكنني سأقولها.بغض النظر عن قصر الفترة التي مكثتها هنا في اكس و سعدت فيها بالتخاطب مع كثيرين من الناس(جمع انسان) ذوي القلوب الطيبة و العقول السوية،برغم اختلافاتنا الأجتماعية و الثقافية والسياسية.بالمقابل، لاحظت اعداد كبيرة من المتداخلين المأزومين/1/


مساءكم طيب.و تصبحون على الخير كله.


غبي من لا يحسب للحظة التي تقول فيها الشعوب كلمتها الفصل..المتجاوزة لكل الشخوص و الكيانات.من لا يقرأ التاريخ،لا يدرك معنى ما نقوله.


اللجنةالإستعمارية بزعامةالأمريكي والبريطاني وKSAوUAE،تصاعد من اجراءاتهافي حربهاالمعيشية تجاه شعب الجنوب عموماًو عدن خاصة.بعد ايقاف الكهرباء في عدن لمدة 20 في كل 24 ساعة،هاهي تقطع امداد الماء لليوم 3 على التوالي.امدادالماء 2 كل24 ساعة.للمستعمرين الجدد نقول ستخسرون والأيام بيننا.


احدى مشاكلنا ،ان كثيرين ،يعرفون (بافتراض حسن النية )الفرق بين الصدق و الكذب ،و لكنهم يخطئون كثيرا في معرفة الفرق بين الصدق و المصداقية.تصبحون على المصداقية التي غابت ولا تزال عن حياتنا.


هو دوّخ من طول اجابتي فقاطعني :عرف ايش تعني لك الكلمة في سطر واحد؟طبعا فشلت ماقدرت اجيب في سطر.فسألته الجواب.قال مش جوابي وانما هي تعريف شكسبير للسعادة.يقول عمنا وليم: السعادة هي( التطابق بين القدرات و الرغبات).يعني لا هي فلوس ولا قصور ولا اراضي ولا شي من هذا كله.فكروا فيها.(2)


حين انهيت الماجستير عزمني الدكتور المشرف عليها الى بيته عشاء.ذهبت مع صديقة لي لأنه اخبرني ان امرأته ستكون موجودة.(مطلق ).في عز السهرة سألني عبده انت سعيد؟اجابتي كانت نعم.سألني ماذا تعني لك كلمة السعادة.جلست اجاوبه من حقنا العربي.وعرجت على الأسرة وخواتي وابي والقبيلة.. الخ .(1)


غالباً ،مفاجآت الحياة و مفاجآت الجسد السالبة تفرض طقوسها على المرء ..فلا يتبق سوى التفكير فيهما..بصمت طويل.


ما لا تدركه الصهيونية (العالمية)و أذنابها بكل الوانهم ودياناتهم و لغاتهم،و منهم ربعنا المتأسلمون،أن ما يحدث في فلسطين من صراع،قد قسم الجنس البشري عموما،الى اهل حق و اهل باطل.في تجاوز للأنظمة و الحكومات و حتى الجغرافيا.انها ردة فعل طبيعية للأسوياء تجاه غير الأسوياء من البشر.


سؤ الفهم الأقرب للهبل او لعله الأستهبال،بشأن عدم التفريق بين ارادة و مشيئة الخالق، و ما يمكن أن يُصرّفه من شؤون عباده، وبين ما يقوم به إنسان من (ترفيس)و تدمير لحياة انسان آخر في هذه الحياة، تحت شعار ان الخالق قد كتب عليك الترفيس،أمر مرفوض..تماما.فكل نفسٍ بما فعلت رهينة.


يسألؤن..لماذا تفشل الكثير من علاقات الزواج و الحب بين الرجل و المرأة؟.لست اخصائي اجتماعي او نفسي لكن لدي سبب قد يفسر ذلك الفشل.هو سبب لم يسبق لي أن قرأته.السبب في تقديري هو عدم امتلأ احد الأطراف -بالضرورة - بمنسوب المشاعر تجاه الآخر.حين يحدث الأمتلأ ،لا تفشل العلاقة غالبا.اعتقد.


أم الكبائر لدى الساسة اليمنيين ( وأغلب العرب)،هي أنهم يمارسون السياسة دون فكر يحدد لهم منهجية الفعل.وفي احسن الحالات بفكر متناقض (صورة مشوهة من البراجماتية) ،هو أقرب ما يكون الى العهر السياسي).لن أذكر اسماء ،احتراما للمواطن العربي البسيط.


ليس مطلوب من أي شخص أن يساند أو يناصر شخص آخر، بشكل مباشر ،حين يمر هذا الآخر بموقف او أزمة او كارثة.فقد تكون هناك اسباب معيقة تمنع ذلك.لكن ذلك الشخص ملزم إنسانيا و اخلاقيا و أدبيا و حتى دينيا، أن يكون له موقفا محددا،واضحا ،يبين فيه موقفه من تلك المشكلة كحد أدنى لآدميته.


من ابجديات الحياة و العمل السياسي، قاعدة تقول : لا تستطيع أن تكون حراً في الحياة أو قرارك السياسي في بلادك ،أن لم تتحرر اقتصاديا من تبعيتك للآخر.هذه البديهية اشغلتني منذ 20160وانا ارى الآخر يقوم بكل تلك التربيطات الاقتصادية للقيادات والقواعد.فكيف لنا ان ننال الحرية.؟


United States Trends
Loading...

Something went wrong.


Something went wrong.