@mtdbron Profile picture

مُتَدَبِّرون

@mtdbron

لو كنّا صخورًا لصدّعتنا آيات القرآن خشية وإجلالًا .. فكيف ونحن أُولو ألباب قصَدَها القرآنُ بالذِّكر ! ——قلوبُكم لها حقُّ التدبر

Similar User
التجويد في 3 دقائق photo

@haqqa_telawateh

مركز تفسير للدراسات القرآنية photo

@tafsircenter

عجائب القرآن photo

@MiraclesQuraan

افهم آية photo

@Efham_Aya

دين الحق photo

@Anah_Alhaq

أكاديمية البرهان photo

@alborhanacademy

فوائد من القرآن photo

@fawaedquran

أفلا يتدبرون القرآن photo

@tdabor_

تدبر photo

@tadabbor

المريد لعلم التجويد photo

@waratil400

لطائف قرآنية photo

@quran_holy

مُلتقَى أهل القـرآن photo

@Qn330

فرائد قرآنية photo

@Fra2d

روائع القرآن photo

@Rawai3_Quran

رسائل مشروع تدبر photo

@Quran3

Pinned

اجعل لك ختمة متأنيّة تعالج بها قلبك، وتداوي بها جروحك … تخرج آياتها من لسانك متّجهة إلى صدرك .. ستثير في نفسك مشاعر عجيبة ..


بعد كلمة (أذقنا) تأتي كلمة (منا) مع كلمة (رحمة) إذا كان الحديث عن (الإنسان) مفردًا (وذلك في ثلاثة مواضع) وتخلو منها إذا كان الحديث عن (الناس) (وذلك في موضعين)


في يونس "فيما فيه يختلفون" الوحيدة في القرآن، وفي سائر القرآن بزيادة "كانوا" لأن الحديث في آية يونس عن الدنيا، وفي سائر الآيات عن يوم القيامة


·في يونس "وإذا مسّ الإنسان الضرّ" بالتعريف، وفي الزمر "ضرّ" بالتنكير في موضعين، كأن "الضرّ" في يونس هو الشرّ المذكور في الآية التي قبلها، فناسب التعريف، بخلاف آية الزمر فالمقصود بها أيّ ضرّ كان.


بُدئت الآية في يونس بـ "إن في اختلاف الليل والنهار" وأما في البقرة وآل عمران فبدئت بـ "إن في خلق السموات والأرض" لأن آية يونس سبقها "هو الذي جعل الشمس ضياء والقمر نورًا وقدره منازل لتعلموا عدد السنين والحساب" فناسب ذلك تقديم "اختلاف الليل والنهار"


إذا ذُكر في الآيات "اختلاف الليل والنهار" ختمت بذكر أصحاب العقول، إلا موضع يونس فختمت بـ "قوم يتقون" لأن السياق هنا تعريض بالمشركين الذين لم يهتدوا بالآيات بسبب بُعدهم عن التقوى، وأما غيرها فهي في سياق خطاب عام للناس (ابن عاشور)


· "ليجزي الذين آمنوا وعملوا الصالحات بالقسط" الوحيدة، وفي الروم وسبأ بدون لفظ "القسط" ما الضابط؟ #متشابه_القرآن


Loading...

Something went wrong.


Something went wrong.